أسئلة وأجوبة و مواضيع حول مسابقة عون رعاية الأطفال للصحة العمومية
المسابقة الكتابية تتكون من اختبارين :
- اختبار اختياري بين مادتين علوم طبيعية أو رياضيات بمعامل 03
- اختباري في اللغة الاجنبية اختياري بين الفرنسية، الانجليزية، الاسبانية أو الالمانية بمعامل 02.
الاسئلة الشفوية
السؤال الأول :
السنوات الأولى فى حياة الأطفال هي التي تهيىء للمراحل التالية وتؤثر على مدى نضجهم العقلى والاجتماعى ومدى امتثالهم للمعايير الاجتماعية ...
في ضوء هذا، وضح :
في ضوء هذا، وضح :
1- دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
2- مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
2- مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
السؤال الثاني:
كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع ؟
الأجوبة :
إجابة 01:
السنوات الأولى فى حياة الأبناء هى التى تهيىء للمراحل التالية وتؤثر على مدى نضجهم العقلى والاجتماعى ومدى امتثالهم وتمثلهم للمعايير الاجتماعية ..
فى ضوء هذا..وضح:
-دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
-اولاً يجب على الوالدين ان تكون لديهم الدرايه الكافية لان السنوات الاولى مرحلة من اهم المراحل في رسم شخصية الانسان..فيجب العناية المستمرة بالطفل من خلال توفير الجو الأسري المستقر وعنصر التعامل مع وضعية طفلهما وفق وضعيتهما المهنية والمعيشية.
الطفل بتلك المرحلة كما يرى علماء النفس انه تبنى شخصيته فإن الجو الأسري السليم يعزز لدى الأطفال الأمان النفسي ويعزز ثقته بنفسه من جهة وتوفير الأمن العاطفي من جهة أخرى.
حيث تتولى الأسرة إعداده خلقيا ً وسلوكيا ً بما يتناسب مع هويته الاجتماعية المحيطة به في سنواته الاولى .
-مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
-تعتبر من المراحل الخطيرة والمهمة ونقطة التحول هي المراهقة ويليها النضج الشبابي
من الامور المهمة في تلك الفترة طول البال والتحمل والتسامح مع الابن مع تفهيمه الامور الصحيحة فمحاربة المراهق مسأله مهلكة للطرفين..فيجب على الوالدين استخدام الاسلوب الهادئ لتحقيق المطلوب ،، ويجب عليهما ان يكونا بين الشدة واللين…ومنح الابناء الثقة ولكن مع المراقبة والتقويم لكل عمل يفعلوه ،، فهو يشعرهم بالفرح والثقة وبالاهتمام من قبل الاهل…فتلك الصفات تبني شخصية ناجحة تنجوا من متاهات المراهقة السيئة وتنضج الى الشباب بكل ثقة وقوة .
-كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع؟
-غرس تعاليم الدين الإسلامي .. فنحن في مجتمع إسلامي دستوره كتاب الله وسنة نبيه وفيه من التعاليم والإرشادات والتوجيهات ما يجعل الفرد يستشعر أهمية الوطن الذي يعيش فيه.. إن الأسرة ومن خلال تربيتها الإسلامية لأبنائها تنشئ هؤلاء الأبناء على الفضائل والقيم الإسلامية الكريمة والتي إذا أخذ بهـا الأبناء سعدوا في حياتهم.. إن الدين الإسلامي يتضمن العديد من الآداب والأخلاقيات التي تجعل الفرد عضواً صالحاً في المجتمع مثل الصدق والمحبة والتعاون والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإخلاص وإتقان العمل وغيرها والأدلة على ذلك من القرآن الكريم والسنة كثيرة .
وتعليم الأبناء كيفية التفاعل الاجتماعي وتكوين العلاقات الاجتماعية ...فالوطن هو تلك البقعة من الأرض التي ولدنا بها ونموت فيها ونستمتع بخيراتها ونعيش في دفء أمنها ورعايتها .. الوطن هو ذلك الكيان الذي يلفنا تحت جناحيه .. يمدنا بكل ما نريد يرعانا منذ الصغر وحتى بعد الممات ..من لا وطن له لا هوية له ..ومن لا هوية له فحياته ومماته سواء..اعتقد ان تلك من اهم النقاط .
إجابة 02:
السنوات الأولى فى حياة الأبناء هى التى تهيىء للمراحل التالية وتؤثر على مدى نضجهم العقلى والاجتماعى ومدى امتثالهم وتمثلهم للمعايير الاجتماعية ..
فى ضوء هذا..وضح:-
-دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
-الاطفال بهجة الاسر لذا وجب اعطائهم وقتا وجهدا كبيرا وهنا يجب على الوالدين الاهتمام بهما لا ان يتركوا لجهة واحدة دون غيرها كما انه لا يجب تدخل اشخاص اخرين في تربيتهم ..في النهاية هم مسؤولون من والديهما.. وانا لا اقصد المساعدة والنصح لان الجيل الكبير لديه خبرة ولكن التدخل بالاشياء الاساسية ..مثلا لو ان الابناء معتادون على النوم في وقت معين لا يجب ان يتدخل احد الاجداد ويغير هذه العادة لانها تربك الطفل ولا تجعله يعرف لمن ينصاع
لذا يجب ان يكون الوالدين متافهمان على النقاط الاساسية وهي ثوابت لا تتغير لينشا الطفل بجو سليم .
-مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
-الصراحة والتقرب بين الاباء والاولاد تجعل كل شيء سهل عندما يصل الاطفال لفترة المراهقة يجب ان يكون الوالدين كاصدقاء لهم يتفاهمون معهم ويتواصلون لا ان يفرضوا وجهات نظرهم عليهم بل الالتجاء الى الاقناع والمناقشة ..وهذه افضل الطرق ليكونوا الابناء مستقرين نفسيا وعاطفيا ..كما ان البيت الذي يخلو من المشاكل ينتج ابناء واعيين ومتفتحين على العالم .
-كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع ؟
-الاباء مرآة للاولاد فهم يرون من خلالهم ..ومنذ نعومة اظافرهم يجب وضع الوزعة الدينية ومحبة الوطن والانتماء اليه..اولا اذا شعر الطفل بالانتماء للاسرة سيكون من السهل عليه الانتماء ومحبة مجتمعه وذلك اذا راى والديه منتميين له ولاسرته واظهروا الولاء لهذه الاسرة .
إجابة 03:
-دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
دور الوالدين والتفاهم بينهما مهم جدّاً في هذه المرحله ، فعلاقتهما تؤثّر سلباً على الطفل في سنواته الأولى ، والتفاهم في تربية طفلهما أيضاَ نقطه مهمّه قد لا يهتمّ بها الكثير ، فمثلاً عندما يتطلّب معاقبة الطفل لأمرٍ ما قد أخطأ فيه ، قد يعاقبه الأب بينما الأم تسهب في الدفاع عن ولدها رغم خطأه وتحاول منع والده من عقابه له أيّاً كان نوع العقاب بإستثناء الضرب فأنا أرفضه ، فيغضب الأب على الأم وتبدأ الكثير من المشاكل ، ويتعوّد الطفل على أن يخطِئ لأنه يدرك أن والدته ستكون جدار حمايه له ^^
-مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
المراهقه وما أدراك ما المراهقه ><" شيء عصيّ على التفسير جداً ، الأم بالتأكيد تعاني وبشدّه من هذه المراهقه العصيّه على التعامل ، فأحياناً قد يظهر المراهق بتصرفات طفوليّه تُغضِبُكِ وفجأه ينقلب كرجُل كبير.. و إياكِ أن تُشعرِيهِ بإهتمام بتفاصيله الصغيره كالملبس والمأكل لأنه سيزأر قائلاً [ أنا مانيب بزر ] و إن أشعرتيه بأنه كبير و بدأتي تحمّلينه بعض المسؤليّات لتتعظّم هذه الصفه لديه يحنّ لطفولته اللّتي لم تذهب بقاياها بعد ليزأر مرّةً أخره ><" [ حرام عليكم أنا مانيب أبوكم ] ...وهنا تبدأ الأم في مرحلة شدّ وجذب.. وقد يكون دور الأم أكبر من دور الأب بسبب تواجدها الدائم أمامه ، رغم أنّي أفضّل أن يكون دور الأب أقرب إلى ولده و الأم أقرب إلى إبنتها بسبب الراحه النفسيّه من البنت لأمها و الولد لأبيه ،
الصبر في هذه المرحله مهم مهم مهم جججداً ..و عندما تكون الأم عصبيّه قد ينشأ الأبن أو الإبنه بمشاكل نفسيّه خفيّه لاتدركها الأم إما توتّر أو خجل أو غيره من المشاكل الخفيّه اللّتي قد لاتظهر للعيان فلا يستوعبها الوالدان .. ،
*****
- كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع ؟
هذه النقطه قد تبدو غير مهمّه للمربّي رغم أنها نقطه ستكون إيجابيّه جداً في حياته مستقبلاً ،، الأهم أن يغرسوا في الأولاد الصفات الإسلاميّه نحو المجتمع ، كمساعدة الغير ، مدّ يد العون ، الصدقه ، الصلاةً ، الصلَه للأقرباء والجيران أيضاَ ، كفّ الأذى إن وُجد إما في طريق او غيره ، الصفات البسيطه اللّتي تؤثّر على المجتمع فينشأ مقبولاًُ في مجتمع ..يحبّ مجتمعه ومجتمعهُ يحبّه ، والمهم أن تكون هذه الصفات نابعه من الطفل نفسه ولا يكون مجبوراً عليها فيكرهها ، كأن يرى والده يقدّم يد العون لأعمى على الطريق فيتحدّث الوالد عن مساعدته حتّى تلتصق في ذهن الطفل ولا ينساها .
إجابة 04:
-دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
-بالتاكيد ان دور الوالدين فى تنشئة الاطفال ورعايتهم هو البنية الاساسية فى تكوين شخصيات الاطفال .... لان الطفل ينمو امامهم ويكونوا اكثر احتكاكا به ... ويتعلم منهم ..... ويستمد خبرته من مواقفهم طيلة حياته ...فيجب ان يمدوه بالحب والحنان الكبير وان يغرسا داخله القيم والمبادىء .....ولكن يجب عليهما أن يكون عندهم التوازن فى التعامل مع الاطفال .. فلا يبالغا فى التدليل ولا يبالغا فى القسوة عليهم .... فالتدليل الزائد من حيث تلبية كل طلباتهم وعدم تعرضهم للعقاب .. يجعل الاطفال غير مسئولين نوعا ما .. ولا احد يريد ان يغرس داخل طفله عدم المسئولية .. اما المبالغة فى القسوة رغبة ان تنشأ طفلا صارما .... فانها تحرم الطفل من الشعور بمشاعر الحب والحنان الحقيقة بينه وبين ابويه والتى لابد ان يمدوه بها فى هذه الفترة .... و يربى داخلهم عقدة خوف زائدة عن الحد .... ويمكن فيما بعد ان يخلق شخصا عدوانيا يميل للعنف اغلب الاوقات ..... خائفا من التعبير عما بداخلة خشية قسوة او عقاب سيفرض ...لذا يجب عمل الموازنة فى التعامل ..... نشعر الطفل بالحب والحنان ..... نعلمه الصواب والخطأ ... وعندما يخطىء نحاوره ونناقشه واذا لم يستجب يعاقب بطريقة اخرى ..... واقصد بالطريقة الاخرى حسب شخصية الطفل ... فمثلا طفل يرتبط ببعض الاشياء اذن يحرم منها نتيجة للخطأ الذى ارتكبه وتمادى فيه ....ويجب ان ننوه على شى مهم جدا من وجهة نظرى ان الوالدين يجب ان يتخذا نفس النهج فى اسلوب المعاملة .... فلا يتخذ الاب قرار للطفل وتأتى الام تعارضه وتنفذ العكس للطفل .... فهذا من شأنه ان يجعل الطفل متذبذب بين الخطأ والصواب ..... يجب ان يتحدث الوالدين مع اطفالهم كثيرا والاهم ان يستمعا لهم وينزلا الى مستواهم فى التفكير ... ومن خلال الحوار يزرعا داخلهم القيم والمبادىء .... يجب ان يجعلوهم يحلمون ويعلموهم ان حلمهم يمكن ان يتحقق بالمثابرة والاجتهاد ..... ليس بالدراسة العلمية فقط .... بل الرياضة باانواعها .... والرسم ... او اى موهبة اخرى .
-مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
-صراع الاجيال بين الاباء والابناء صراع ازلى لا ينتهى ابدا .... وينتج اصطدامات حادة بينهما .... فاولا يجب على الاباء ان يتفهما ان كل عصر يختلف عما قبله .... وان الافكار السائدة اليوم ليست كافكار امس .... فعلى الاباء ان يتفهما هذا العصر حتى يتمكنا من ايجاد نقطة تواصل بينهم وبين ابناهم يسعون فيها لربط جيل ابناؤهم بالقيم الصحيحة التى تربوا عليها ....يعرفون اهتماماتهم وما يشغل افكارهم .. يحترموها وان كان هناك شىء غير صائب يناقشوهم و ولا يستهتروا بها .. فمن هنا ينشأ العناد وتنشأ الاختلافات .... ويبدا الشباب بالابتعاد عن اباءهم فهم لا يريدون من يقللون من شأنهم وتزداد مسافات عدم التفاهم بينهما ..
ملحوظة هامة ........... تربية الاطفال منذ الصغر تؤثر على سلوكايتهم فى هذه المرحلة
-كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع ؟
-منذ الصغر نعلم اطفالهم معنى كلمة انتماء لشىء صغير فعندما يكبرون يشعرون بالانتماء للوطن الاكبر .. السبيل الوحيد لتعلم معنى كلمة انتماء هو الحب ... نعلم اطفالنا كيف يحبوننا ويحبون منزلهم فسينتمون لهم بكل سهولة ...اذا علمتهم المدرسة والمسئولين فيها ان يحبوها ويحبون وجودهم وكيانهم الصغير فيها وانجازاتهم .. فسوف ينتمون لها وسيحملون شعورا كبيرا بالمعروف تجاهها.... نعلمهم كيف يحبون بلدهم نحكى لهم عن حضارتها وعن تاريخها الملىء بالكبوات والانتصارات ... فسيتعلمون معنى الفخر ويرغبون فى تقديم المزيد....ومن هنا سيأتى معنى كلمة حب وطن او انتماء له ..
إجابة 05:
-دور الوالدين فى تنشئة الأبناء ورعايتهم وأساليب معاملتهم فى السنوات الأولى ؟
-قال تعالى (المالُ والبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاةِ الدنيا)... الأسرة هي لبنة المجتمع ... وهي الآساس الذي يقوم عليه كل شئ ... الأم والأب هما أول من يعرف الطفل ... يستقي منهما العطف والحنان ويتعلق بهما بشدة ... وعليه بما أنه صفحة بيضاء فمهما كتبوا عليها سيظل ما كتبوا فيها ولن يمحوه الزمن ولو أثر عليه قليلا ... لذلك إنتهاج اسلوب التربية الحديث مع أساس التربية الأسلامية غالبا ما يساعد الوالدين ... وبالتالي يجب أن نبدأ بغرس الدين في حياة الطفل منذ نعومة أظافره فإن أول ما نفعله عند ولادة الطفل هو الآذان في أذنه وهذا خير دليل على بداية حياته وما يجب أن تكون عليه... وكما قال السلف الصالح فلست متأكدة من المصدر (لاعب ابنك سبعاً، وأدبه سبعاً، وآخه سبعاً، ثم ألق حبله على غاربه...) فإذا إنتهج الكل هذا الآسلوب لنشأ جيل قوي لبناء مجتمع صامد ... بالإضافة لزراعة الثقة بالنفس فيهم من صغرهم... أن نحاورهم ونشاورهم فيما يخص أمورهم وامور الأسرة العامة فذلك يبني داخلهم أهمية الاسرة المكملة لبعضها البعض... ويجب تفادي الآتي في تربية الطفل (التسلط ... الحماية الزائدة ... الإهمال ....التدليل المفرط .... القسوة دون داعي ....التذبذب في معاملة الطفل ... إثارة الألم النفسي في الطفل ...التفرقة بين الأبناء)... فكل منها له أثر سئ على الطفل ويبصمة بصمة سلبية على تربيته وقد لا يمكن إزالتها مع الزمن .... لذلك علينا بالحرص في تربية أبناءنا فإنهم أمانة في أعناقنا نحاسب عليها يوم الدين...
-مواجهة الوالدين لصراع الأجيال الذى يظهر فى عصيان الأبناء وتمردهم فى مرحلة المراهقة والشباب ؟
-التنشئة الصحيحة والآساس السليم في التربية والدين الراسخ في نفوسهم وعقولهم غالبا ما يقلوا مع تأثير المجتمع ... (فمن زرع بذرة ورعاها جيدا أثمرت ثمرا ناضجا حلوا مزاقه وكان قطاافه خيرا... ومن زرع زرعا وأهمل رعايته فإما لم يثمر أو أثمر وسقطت ثماره فاسدة في الآرض) ... فحتى إن كنا نثق في تربيتنا لصغارنا يجب علينا أن نظل في حالة مراقبة دائمة لكن بطريقة لا تؤذي مشاعرهم أو تقلل من شخصهم أو شأنهم ... والأهم أن نتأكد من أن صحبتهم صحبة خير ... وأن نصر على أن ينتهجوا ما تربوا عليه ... لكن في فترة المراهقة يجب ان يتبع الوالدين أسلوب الشد والجذب ... لأانها الفترة التي تتكون فيها الصورة النهائية للابن وهي أخطر المراحل وإن لم يتعامل معها بطريقة صحيحة فسدت التربية وضاع المجهود... لذلك يجب أن يسمح له بإبداء رايه وان تتم معاملته كبالغ يطالب بحقوقه لكن بوجود الإرشاد المستمر من الوالدين...
-كيف تغرس الاسرة فى الابناء معنى الوطن والهوية الاجتماعية وواجبهم نحو المجتمع ؟
-يجب على الوالدين أن يكونا قدوة حسنة في هذا الآمر .... لآن الأبناء عادة ما يتعلمون من خلال التقليد والمتابعة وبعدها يقرروا ما يناسبهم وما لا يناسبهم... وتبدأ غرس هذه المعاني من الصغر قد تكون بحكايات قبل النوم عن قصص متعلقة بأبطال دافعوا عن الوطن أو قصص عن قيم تريد توصيلها لهم... أو قد تكون بقربهم من أجدادهم والدور المهم الذي يؤدونه في تنشأة الجيل الجديد مع الحفاظ على ماضيهم ومحاولاتهم المستمرة بغرسه في أحفادهم... قد تكون بزيارة المتاحف وألاماكن التي تعكس هوية البلد والثقافة العامة ... أو تكون بحثهم على القراءة بصورة مستمرة في هذا الشأن .. تختلف الطريقة بحسب المرحلة العمرية لكن أساس كل هذا الترغيب في المعرفة وإنتهاج الأساليب المحببة للأبناء ليسلكوا الطريقة المراد وبعدها سيكملوا للنهاية فيه....
ويضم سلك أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية رتبتين (2) :
- رتبة عون رعاية الأطفال للصحة العمومية.
- رتبة عون رعاية الأطفال رئيسي للصحة العمومية.
مهام عون رعاية الأطفال للصحة العمومية
يكلف أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية، بــــ:
- النظافة الجسمية للطفل والأم ومحيطهما والقيام بعلاجات التمريض الأساسية والمهام المرتبطة بالفندقة وحفظ الصحة الاستشفائيين وصيانة وترتيب العتاد.
- المشاركة في نشاطات اليقظة والترفيه.
زيادة على المهام المسندة لأعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية، يكلف أعوان رعاية الأطفال الرئيسيون للصحة العمومية، لا سيما بملاحظة وجمع المعطيات المتعلقة بالحالة الصحية للمريض وتبليغ الملاحظات كتابيا وشفويا من أجل ضمان استمرارية العلاج
شروط التوظيف والترقية :
يوظف أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية على أساس الشهادة، من بين المترشحين الذين تابعوا بنجاح تكوينا متخصصا لمدة سنتين (2) في مؤسسات التكوين التابعة للوزارة المكلفة بالصحة.
يتم الالتحاق بالتكوين، عن طريق مسابقة على أساس الاختبارات، من بين المترشحين اللذين يثبتون السنة الثالثة (3) من التعليم الثانوي.
يحدد محتوى البرنامج وكيفيات تنظيم التكوين بقرار مشترك بين الوزير المكلف بالصحة والسلطة المكلفة بالوظيفة العمومية.
1 - عن طريق الامتحان المهني، من بين أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية الذين يثبتون خمس (5) سنوات من الخدمة الفعلية بهذه الصفة،
2 - على سبيل الاختيار، وبعد التسجيل في قائمة التأهيل، في حدود 20 % من المناصب المطلوب شغلها، من بين أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية الذين يثبتون عشر (10) سنوات من الخدمة الفعلية بهذه الصفة.
ماهي مهام عون رعاية الأطفال للصحة العمومية
عون رعاية الاطفال في المستشفيات سلك استحدث في القطاع سنة 2011ويضم سلك أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية رتبتين (2) :
- رتبة عون رعاية الأطفال للصحة العمومية.
- رتبة عون رعاية الأطفال رئيسي للصحة العمومية.
مهام عون رعاية الأطفال للصحة العمومية
يكلف أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية، بــــ:
- النظافة الجسمية للطفل والأم ومحيطهما والقيام بعلاجات التمريض الأساسية والمهام المرتبطة بالفندقة وحفظ الصحة الاستشفائيين وصيانة وترتيب العتاد.
- المشاركة في نشاطات اليقظة والترفيه.
زيادة على المهام المسندة لأعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية، يكلف أعوان رعاية الأطفال الرئيسيون للصحة العمومية، لا سيما بملاحظة وجمع المعطيات المتعلقة بالحالة الصحية للمريض وتبليغ الملاحظات كتابيا وشفويا من أجل ضمان استمرارية العلاج
شروط التوظيف والترقية :
يوظف أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية على أساس الشهادة، من بين المترشحين الذين تابعوا بنجاح تكوينا متخصصا لمدة سنتين (2) في مؤسسات التكوين التابعة للوزارة المكلفة بالصحة.
يتم الالتحاق بالتكوين، عن طريق مسابقة على أساس الاختبارات، من بين المترشحين اللذين يثبتون السنة الثالثة (3) من التعليم الثانوي.
يحدد محتوى البرنامج وكيفيات تنظيم التكوين بقرار مشترك بين الوزير المكلف بالصحة والسلطة المكلفة بالوظيفة العمومية.
الترقيـــة:
يرقي بصفة عون رعاية الأطفال رئيسي للصحة العمومية :1 - عن طريق الامتحان المهني، من بين أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية الذين يثبتون خمس (5) سنوات من الخدمة الفعلية بهذه الصفة،
2 - على سبيل الاختيار، وبعد التسجيل في قائمة التأهيل، في حدود 20 % من المناصب المطلوب شغلها، من بين أعوان رعاية الأطفال للصحة العمومية الذين يثبتون عشر (10) سنوات من الخدمة الفعلية بهذه الصفة.
ماهي مدة التكوين لعون رعاية اطفال للصحة العمومية
ردحذفاربع ساعات
حذفجيد
ردحذفاين هي نمادج المرفقه للمواد كتابيه
ردحذف?? Ch3al yokholso
ردحذفاريد أسئلة الامتحان الكتابي مع الأجوبة
ردحذفانا تان
حذف2ans
ردحذف